Rechercher dans ce blog

mardi 11 mai 2010

أيريل 5




5 avril, à 14:17 المرآة

واقعيا كنت في حمام تركي
حقيقة تبدو لي مصر قريبة مسافة وألفة
تزهر فاكهتك بمناي

5 avril, à 14:56 التوأم

نعيمآ وحمام الهنا هكذا نقول في مصر ، بجد وحشتني

Envoyé via Facebook Mobile

5 avril, à 15:10 المرآة

وحشتني
فيها وحش الرغبة
وحش الانصهار
فيها شح الوصال
فيها حوش دفءك
فيه حشاش لونك

5 avril, à 15:26التوأم

مؤنسي أنت ورغبتي إنما هي في النظر في أعماقك واستخراج ما يشبهني يا مرآتي

Envoyé via Facebook Mobile

5 avril, à 17:07 التوأم

قد أدمنت علي هذه الرسائل .. وأخشي أن تغيب !!!

Envoyé via Facebook Mobile

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire