من تحت ركام الجليد .. تنبش قبري .. وتعثر علي .. وتوقظ براكين نسيت فوهاتها من أين الاشتعال .. من أنت .. وكيف فعلت .. من أين جمعت لي جرأه لأعلن مطالبي و أنا الكتومه الصابره .. تفاجأت معك بثورة شعبي وقد عرفتك وأنا أنوي فقط ثوراتي .. لست أدري من أنت .. لم أوجه لك سؤالآ واحدآ .. فقط أرتل تعاليمك .. بت أغمض جفني وأفتحه عليك .. وكاد النوم يخاصم عيني .. فمن أنت .. الطالبين كثر ومللت صفوف العاشقين .. ينتحرون علي أبواب قصري كل ليله .. وعشقتك .. فمن أنت ؟؟؟
Envoyé via Facebook Mobile
غيابك يذبحني .... فلا تغيب
Envoyé via Facebook Mobile
أنا ربيب الحزن
تربيت عنده
لأخرج من حزني
قرأت
لأقبل نفسي
ورتث من دالك
أن اقبل الناس
وأن أضع نفسي مكانهم
عندما سألتيني أمس
أن أطعمك وأسقيك .....
بكل تلك الشاعرية
اكتشفت كما أنا عاجز
كم حجم ألمك
أدمعتني
هربت الى ارسال الصور
ثم احسست اني تافه
ثم هربت الى الفندق
دونك عهود ومواثيق
آه لو خرجت من مواثيقك
بحتث في اسمك
وجدتك مني
يمني
مناي
ناي حزني
آه لو أطلق سراحي لسكنتك
Envoyé via Facebook Mobile
أنا من أعاد بناء نفسه
من داخل الالم
كان احساسي بالدونية وسط اخوة كثر
وسط سياق عنيف
بدأت أقرأ الكتب الفلسفية في 13 سنة
أعدت تحليل نفسي
وكسرت قيد الحزن
رويدك
أنا هو أنت
هل تحب زوجتك؟
Envoyé via Facebook Mobile
متزوج لي ثلاث أطفال
انا احتاج ان اكون رومانسيا
لي زوجة جيدة
واقعية جدا
انا اعمل في الارشاد التربوي
بارك الله لك فيهم وأنبت بنتك نباتآ حسنا ، ولولا واقعيتها ما أحسستني
Envoyé via Facebook Mobile
جل ما طلبت هو الإرشاد التربوي ، فلتربني علي يديك وتصنعني علي عينك
Envoyé via Facebook Mobile
أنت نبق الاحتمال
ساحكي لك قصة
اسمعي
ركبت الطاكسي بين منطقتين في الصحراءا
قال السائق عن رجل يمشي
في مواجهتنا
انه يمشي مند الامس وقج بات قي الطريق
قلت له عندما تعود ستحمله
وأديت له الثمن
قلت لنفسي هده الصدقة
لشفاء منى
فأبشري
هل
نمت جيدا
دقيقة انتظارك صعبة
هكذا أطعمتني وسقيتني ولم تك عاجزا
Envoyé via Facebook Mobile
انا
اعاشرها
بالمعروف
كيف تراني؟
Envoyé via Facebook Mobile
وكم عمرك وإن كان العمر لا يحسب بالسنين
Envoyé via Facebook Mobile
جافاني النوم واحتلني السهد
Envoyé via Facebook Mobile
بناء صورتك صعب
من فتاة الثمثال
تبدو شهية
يتيمة وعزباء
ودودة لكن دبلوماسية
الى أقرب الناس
تستعمرني عنوة
ترميني
بالكلام الثقيل
عاملني كيتيمة
انت غامضة في نقطة
مادا الدي يدفعك للعيش في النشوز
اخرجي من قيدك
تمنعني مروءتي أن أطرده من حياته ، وهو أضعف من أن أحاربه ، فوضت أمري إلي العزيز الجبار يفعل بي مايشاء ويختار
Envoyé via Facebook Mobile
خيل لي أني بمنبع شلال وأنك تسقيني منه بيديك ، رأيت ذلك في إغماضة جفن وراق لي
Envoyé via Facebook Mobile
بينك وبين الله ميثاق
حرري نفسك من الميثاق
عمري 48سنة
وعمري أربعون ، قد أعلنتها له صراحة ومباشرة أني أريد الطلاق وأني أرفضه زوجآ وعرضت عليه أن يتزوج بأخري ويطلق سراحي ، فرفض وحبسني رغمآ عني وقبل هجري له فأين النشوز في ذلك أمام الله؟ علمني يا سالم ، وأشهدت الله أني لا أطيقه
Envoyé via Facebook Mobile
ستهدرين ما تبقى من عمرك
في هدا الفخ
أشعر بتوقف الزمن وأني في مفترق الطرق مكبله ، تعرف .. بناتي يتمنين لي الخلاص .. يشعرن بتعاستي لكنهن فخورين بصمودي ورعايتي لهن ، دعني أقضي ما تبقي لي من عمر في حلم طويل معك
Envoyé via Facebook Mobile
سيحرقنا الشوق
أما آن لي أن أعود اليك
أن تمسحي دمعي
وتشربي صلبي
وترضعيني
وتغني أغنية لنومي
ربما يجب أن نلتقي هدا الصيف
لنواجه وحشنا
ونرسم قدرنا
أخشي إن التقينا أن نلتصق
Envoyé via Facebook Mobile
ان أتيت سأفك قيدك
ثم أبكي فرحا عند نهديك
لا تبكي فرحآ كفانا بكاء ، ولنرسم طريقآ منتهاه لقيانا
Envoyé via Facebook Mobile
نسيت صلاة العصر
نلتقي انشاء الله
في نهاية السهرة
لا تتأخر كثيرآ لي ثلاث ليال مانمت
Envoyé via Facebook Mobile
قولي لي مايؤرقك
هل أفاق حلمك
أم جاءتك أطياف الشهوة
أم جرحتك الأغنيات
ام ناداك الاحتراق الى الاختراق
ابحث عليك في الفايس
لـأرى أقرب الدقائق اليك
أنا هنا
Envoyé via Facebook Mobile
قولي لي مايؤرقك
هل أفاق حلمك
أم جاءتك أطياف الشهوة
أم جرحتك الأغنيات
ام ناداك الاحتراق الى الاختراق
أم تدكرت كل شيء
فالدكريات تحكي نفسها فيك
كل ما يمر بي معك جديد وخارق لعاداتي ، يدعوني لتأمل الماضي والمستقبل ، ألوم نفسي حينآ وأعذرها حينآ آخر
Envoyé via Facebook Mobile
انها الحياة تعود
الى شرايين وجدك
صفي لي يومك
وأنت مبعثها ودافق النور في عروقي
Envoyé via Facebook Mobile
اريد تفاصيل عنك
جائع الى معرفتك
إسأل وسوف أجيبك سؤال سؤال كل علي حده
Envoyé via Facebook Mobile
فطرت بمادا اليوم
قهوتي المعتاده فهي أول ما أتذوقه بعد كلماتك
Envoyé via Facebook Mobile
مادا تلبسين الآن
ألبس بنطلون أبيض وبلوزه بنفسجي ، لماذا يتأخر سؤالك ؟ مشغول؟
Envoyé via Facebook Mobile
لن يتأخر
هل تحبينني
أينك
سؤال يسرق النوم من عيني ، فكل ما بيننا إشارات ودلائل حب ، لكني أظن في نفسي أنه أكبر من مجرد مشاعر رجل وامرأه و حب ، فللأمر عندي مسميات أقوي وأعمق من ذلك ، فأنت لي ملجأ وشاطئ أطمئن له ، حمايه وإرشاد وإعادة ترتيب لأوراقي جميعآ ، تفاصيلك العينيه بما فيها ملمح وجهك غير واضحه بالنسبه لي ولا تشكل فارقآ عندي ، أما ملامح روحك واحتوائك لكل متناقضاتي يبهرني ويرقي بعواطفي نحوك إلي درجه تفوق العشق والوله ، وأنت دعني أسألك نفس السؤال .. هل أحببتني؟
Envoyé via Facebook Mobile
سأصلي العشاء
ثم أعود اليك
في انتظارك
Envoyé via Facebook Mobile
بعد وفاة والدي منذ 4 شهور بت أحتاج إلي صرح شامخ أستند إليه بعدما انقسم ظهري بفقدان ذلك الرجل كتبت عليها تعليقي علي وفاته ، لم تعد حاجتي مجرد بقايا أحلام مراهقه ، لذلك تجدني دومآ أطلب منك أن تعلمني فأنا أثق بك ، وأنا أكبر أخواتي وأبي أكبر إخوته أي أني الكبيره إبنة الكبير ، سيدة قومي أعلم الجميع، لكني هنا وفي الحقيقه أحتاج لمن يعلمني أيها المرشد
Envoyé via Facebook Mobile
إترك لي ردودك علي رسائلي أرتشفها مع قهوة الصباح ، تصبح علي خير
Envoyé via Facebook Mobile
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire